الأربعاء، 9 يونيو 2010

أمانى منك وحدك

فى داخلى إلتحمت مشاعر فرحتى وأحزانى..
هل ياترى تنطفئ ثوره بركانى..
وتعود لى فرحتى وأيامى لتنير بها برأة ضحكاتى...
أم تراها تخبئ لى ميراث أحزانى...
برغم ما كان وما هو موجود إلا إننى على يقين بفرحة أيامى...
وسهوله ويسر أحوالى ...
فيقينى بك وحدك وأمانى منك وحدك...
كلنا له أب فما بالك بمن له رب...
لا إله إلا أنت سبحانك إنى كنت من الظالمين

ليست هناك تعليقات: